الأحداث والوقائع في القرآن الكريم وأثرهما في تربية النفوس(عبدالله محمد أحسن الرجوي)

ان التربية الإسلامية في المفهوم الإسلامي في التأثير في باطن الإنسان وظاهرة في عقله وجسمه وروحه وهذا لا يتم ا بالوسائل والطرق التي جاءت في القرآن الكريم وطبقها التي صلى الله عليه وسلم على نفسه وصحابية – رضوان الله عليهم ويوم يترك للناس شائهم في تربية انفسهم وغيرهم حيث تصطدم القطر الإنسانية تواقع اجتهادي محدود وبصطف. المجتمع بأشكال من الفوضى الفكرية والتنظيمية والأخلاقية والوسائل التي استثمرها القرآن الكريم في التربية كثيرة ولد صل القرآن الكريم من الحوادث والوقائه دروسا تصبح الواقع بمنهج جديد يحدث أثرا في النفس والوجدان الصاحب الحادي والواقعة والعموم المجتمع وفي هذا المنهج القرآني التربوي الفريد تكمن سعادة النشر وتكمن فيه حريتهم الحقيقية حرية الفطرة التسليمة الراشدة وهو المنهج الذي يخاطب ملكات الإنسان كلها فيخاطب عقله وروحه وجسمه كل هذا يمكن في سمي التربية بالأحداث والتي تعني عموما استغلال الحدث وما تحدث فيه من مواقع والمعالات مر بها أصحاب هذا الحدث في لن يكون عبرة تربوية يستفيد منها الجميع في تربية نفسه وغيره وموضوع التربية بالأحداث والوقائع في القرآن الكريم من أهم. الموضوعات التي اعتنا بها القرآن الكريم والتي كان لها الأثر البالغ في تربية الأفراد والأسر والمجتمعات.