رسائل إلى أبنائي (شائف علي الحسيني)

هذا الكتاب أحب ما كتبته؛ لأنه يرسل نبضات القلب قبل الكلمات إلى من نعزهم ونضعهم في حدقات العيون
أبنائنا الذين نسعد ونسر في أن نراهم شيئًا جميلاً في الحياة؛ علماً وثقافة، وسلوكاً وأملاً واعداً المستقبل زاهر،
يصبح اليمن بهم حافلاً بالأمن والاستقرار والرخاء، وينهي قلوبهم محبة ووحدة وإخاء.
يستظلون فيه بقيم التسامح والتآلف، نابذين الكراهية والبغضاء متحللين بالفضيلة والثقافة الأصيلة لمجتمعنا اليمني الكريم.
إنه ما نأمله ونرجوه ونتمنى أن يكون عليه أبناؤنا في الحاضر والمستقبل.

شايف الحسيني