يعيش كلاً منا حياته على أمل أن يجد شاطئ النجاة ، وإن تأخرنا في الوصول … لكننا حتماً سنصل ، حتى إننا لا نعلم إلى اين ستاخذنا الحياة بمحطاتها الكثيرة … المجهولة بلا عنوان ، نتمسك بكل ماهو جميل عسى أن تصيبنا عدواه لنستطيع أن نكمل بقية الطريق كما نريد ، كما حلمنا وخططنا وكتبنا بمذكراتنا الكثير ، فهذة الحياة تقسم لنا من الأقدار ماشائت في إما أن نبقى لنحارب سوياً … وإما ذهاب دون عودة .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.