عشاق وقتلة (سيد عثمان)

عزيزي القارئ :

إن نشر الجريمة وأسبابها ودوافعها ظاهرة صحيحة وصحية لأنها تقدم للقراء المعرفة والثقافة الفكرية والحذر وتجعل الفرد يأمن الشرور هو وعائلته.

هذا الكتاب في اعتقادي أنه رسالة شيقة للتسامي فوق الأهواء الجامحة والترفع عن المنزلقات العاطفية الخطرة، فنحن عندما ندين العلاقات الأئمة، ورغبات التملك والسيطرة التي تعمي بصيرة البعض، فإننا نستجلى في النفوس جانبها النقي والمضيء خاصة أن كثيرًا من أفراد المجتمع من عائلات محافظة علموا أولادهم الفضيلة والمحبة والمودة والتسامح والنقاء فكيف لهم أن يفرقوا بين السلوكيات السوية وغير السوية؟ وكيف يكون لديهم الإحساس الصادق بكل ما يدور حولهم حتى يأمنوا شر البلاء وشر الجريمة من أفراد لا يعرفون الرحمة بعيدين عن تقوى الله ؟

إن فهم هذه الجرائم والأحداث ومعرفة الأحكام الصادرة فيها يساعد في درء الجريمة وحماية الشباب طالما نعيش في مجتمع به الخير والشر، مصداقا لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حَذْرَكُمْ …. صدق الله العظيم.

الناشر

عزيزي القارئ :

إن نشر الجريمة وأسبابها ودوافعها ظاهرة صحيحة وصحية لأنها تقدم للقراء المعرفة والثقافة الفكرية والحذر وتجعل الفرد يأمن الشرور هو وعائلته.

هذا الكتاب في اعتقادي أنه رسالة شيقة للتسامي فوق الأهواء الجامحة والترفع عن المنزلقات العاطفية الخطرة، فنحن عندما ندين العلاقات الأئمة، ورغبات التملك والسيطرة التي تعمي بصيرة البعض، فإننا نستجلى في النفوس جانبها النقي والمضيء خاصة أن كثيرًا من أفراد المجتمع من عائلات محافظة علموا أولادهم الفضيلة والمحبة والمودة والتسامح والنقاء فكيف لهم أن يفرقوا بين السلوكيات السوية وغير السوية؟ وكيف يكون لديهم الإحساس الصادق بكل ما يدور حولهم حتى يأمنوا شر البلاء وشر الجريمة من أفراد لا يعرفون الرحمة بعيدين عن تقوى الله ؟

إن فهم هذه الجرائم والأحداث ومعرفة الأحكام الصادرة فيها يساعد في درء الجريمة وحماية الشباب طالما نعيش في مجتمع به الخير والشر، مصداقا لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حَذْرَكُمْ …. صدق الله العظيم.

الناشر

ق