محطات وذكريات وقصص وحكايات (مسفر بن يحيى آل شلوة)

قيل أن الاهتمام بتفاصيل وجزئيات الحياة، هي الطريقة الناجحة لبناء وتنمية الذات على مستوى الأفراد، وعلى مستوى المجتمعات والأمم ،

ولا شك أن تدوين الأحداث هي التي علمنا إياها القرآن الكريم، الذي دون التفاصيل عن النمل النحل، الهدهد، وقصص السابقين وغير ذلك

وهذا الكتاب يحمل بين دفتيه بعضًا من تفاصيل الحياة والذكريات سواء الحياة العامة أو الشخصية، التي عاشها المؤلف واختزلتها ذاكرته.

ويتناول الكتاب بعض من الأحداث المحلية والعربية، المصاحبة لتلك الفترة وبحسب تسلسلها الزمني .

ويتضمن الكتاب قصصا وحكايات تاريخية لم تدون من قبل، تناقلها الناس جيلا بعد جيل، ودارت أحداثها في ديار (خولان بن عامر) في فترة زمنية معينة تقدر بنحو خمسة قرون .