,

معركة العقائد قصتي مع المعتزلة والأشاعرة وأهل السنة

350,00 $

الكتاب يتناول فيه المؤلف قصته مع المعتزلة والأشاعرة وعلم الكلام والتاؤيل العقلي وتقديم العقل على النقل والشرع، وكيف أنه قضى سنوات طويلة في هذا المضمار والفكر، وقد تحدث عن المعتزلة والأشاعرة وأفكارهم ومعتقداتهم بشكل مفصل ومنهجي ومن كتبهم ومصادرهم وكيف أنه كان يعتقد بها ويعتنقها، ثم إنه وبعد جهود كبيره وأبحاث مستمرة توصل إلى أنهم على خطأ وفق الأدلة والبراهين الشرعية والعقلية وخاصة في المسائل التالية:

  • تقديم العقل على الشرع والوحي.
  • تأويل الصفات وخاصة الاستواء وأنه تعالى في السماء.
  • افعال العباد والقدر بين الجبر والاختار وغيرها.

وأعلن في الفصل الأخير من الكتاب انه عاد الى الكتاب والسنة واتباع سلف الأمة ومنهج أهل السنة والجماعة في الأصول الاعتقادية ومنهج التلقي والاستدلال.

“لقد تأملت الطرق الكلامية والمناهج الفلسفية؛ فما رأيتها تشفي عليلا، ولا تروي غليلا، ورأيت أقرب الطرق طريقة القرآن: اقرأ في الإثبات (الرحمن على العرش استوى ) ([1]) وإليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) ([2]) واقرأ في النفي (ليس كمثله شيء ) ([3]) (ولا يحيطون به علمًا ) ([٤]) (هل تعلم له سميا ) ([5]) ثم قال: ومن جرب مثل تجربتي عرف مثل معرفتي. كما قال الرازي وهو ما توصلت اليه، وأن طريق الكلام والمتكلمين والفلسفة والفلاسفة والتأويل والتحريف هو طريق مسدود ومنهج مردود لا يؤدي إلا إلى الشك والحيرة والاضطراب والتناقض والزيغ والارتباك، وسوف ترى أيها القارئ الكريم في ثنايا هذا الكتاب أنني أدور مع الدليل والبرهان حيث دار وأدور حول الأفكار والمناهج لا حول الأفراد والأشخاص والحركات والمذاهب ، ذلك أن هذه عقيدة ودين لا يصلح فيها التقليد ولا حتى الاتباع بلا دليل، وإنما هو الاجتهاد من القادر عليه والبحث على الدليل واستفراغ الجهد. وتحري الحق والاستعانة بالله في الأمر كله، والدعاء بالتوفيق والهداية والتثبت والإعانة حتى يحصل الاطمئنان واليقين .

عدد صفحات هذد الكتاب 364

مقاس الكتاب: 17 × 24

طلب من واتساب

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “معركة العقائد قصتي مع المعتزلة والأشاعرة وأهل السنة”
Shopping Cart
معركة العقائد قصتي مع المعتزلة والأشاعرة وأهل السنةمعركة العقائد قصتي مع المعتزلة والأشاعرة وأهل السنة
350,00 $
Scroll to Top